للراغبين في الالتحاق بالمجلة

أ. توظيف المُحَكِّمِين

تَفتح المجلة العربية لعلم الترجمة (AJTS) أبوابها أمام الباحثين الراغبين في المشاركة كمُحَكِّمِين للمقالات المطروحة للنشر، وتُعْتَبَرُ عملية التحكيم (مراجعة الأقران) في هذا الصدد مُهِمَّةً جدا في سيرورة النشر العلمي بالنسبة إلينا، فمن خلالها نَضْمَنُ صدور المقالات وِفْقاً لأعلى درجات الجودة والموضوعية، وهو الأمر الذي لا شك سينعكس إيجابا على سُمْعَةِ المجلة ويَكْفَلُ نجاحها وعلو كعبها في حقل النشر العلمي الأكاديمي.

| الوصف الوظيفي للمُهِمَّة
إن المُحَكِّمِين (النظراء المراجعون) هُم باحثون متطوعون يعملون معنا "عن بعد/عبر الانترنت" بدوام جزئي، ولغة عملهم تترواح بين العربية والانجليزية والفرنسية، وتتمثل مهامهم الرئيسية في مطالعة مِسْوَدَّات المقالات وتقييمها، أي الحُكْمِ عليها بتحديد مصيرها (عَمَّا إذا كانت صالحة للنشر المباشر، أو محتاجة للتعديل والتصحيح، أو مرفوضة بشكل تام). في هذا الصدد، سيتم تزويد المُحَكِّمِين بـ"جذاذة للتحكيم" تساعدهم على تقييم المِسْوَدَّات بشكل دقيق ومفصل، وسَيَعْمَلُ المُحَرِّرُونَ جنبا إلى جنب معهم لأجل اتخاذ أفضل القرارات المُمْكِنَة بخصوص مصير المقالات، وكذا من أجل تَيْسِيرِ عملية التفاعل الإيجابي بين المُحَكِّمِين والمُؤَلِّفِين. في سياق متصل، يتوجب على المُحَكِّمِين أن يَكُونُوا مُنْتَبِهِين ومُتَيَقِّظِين تُجَاهَ الحالات الإشكالية التي قد تعتري المقالات ومُؤَلِّفِيها، كتلك المتعلقة بسوء السلوك الذي قد يَبْدُرُ مِن مُؤَلِّفٍ ما، أو الانتباه إلى وجود سرقة علمية ما، لهذا يَجِبُ على المُحَكِّمِين عِنْدَ مقابلةِ واحدةٍ من هذه الحالات إبلاغ هيئة التحرير فورا.

| مزايا ومكاسب
إن انضمامك كعضو محكم في مجلتنا سيكون أمرا مثمرا لا محالة، فممارسة مهمة التحكيم تضفي قوة أكبر على الملف العلمي للدكتور الباحث، باعتباره خبيرا دوليا في مجاله. لأجل مزيد من التوضيح، سيتيح لك الانضمام إلى طاقم مجلتنا كمحكم الاستفادة من المزايا والمكاسب الآتية: 
1- تُبْقِيكَ وظيفة التحكيم على اطلاع دائم بما جَدَّ واستجد في مجال تخصصك العلمي، وعلى بَيِّنَةٍ باهتمامات الباحثين الراهنة والانشغالات البحثية المُهَيْمِنَة أكثرَ من غيرها.
2- تُسَاعِدُ هذه الوظيفة على إثراء ملفك العلمي الأكاديمي لا كمُؤَلِّفٍ باحثٍ فقط، إنما أيضا كخبيرٍ  قادرٍ على الحُكْم والفحص والفصل في الإنتاجات العلمية المندرجة في تخصصك العلمي، فَشُيُوعُ اسمك كمُحَكِّمٍ دولي سَيُسَلِّطُ الضوء عليك لا محالة كخبيرٍ بارزٍ في مجال تخصصه.
3- سيساهم انخراطك في مجال التحكيم في إقامة روابط أكاديمية مع باحثين آخرين، كأولئك الذين يشاركونك الاشتغال داخل طاقم المجلة، أو أولئك الذين تُحَكِّمُ مقالاتهم، وهذا انخراطٌ أكاديمي سَيَرْفَعُ من قدرتك على تشكيل "شبكة علائقية دولية" سَتَفْتَحُ الباب أمام المناداة عليك أكثر في ندواتٍ ومؤتمراتٍ تَهُمُّ تخصصك العلمي.
4- سَيَمْنَحُكَ فِعْلُ التحكيم بشكلٍ دوري القدرةَ على التحكم في الكفايات المنهجية والنظرية في مجال تخصصك، فممارسة التحكيم عبارةٌ عن فعلٍ انعكاسي يُطَوِّرُ مَلَكَةَ النقد عندك، وربما يمنحك الإلهام للتفكير في آفاقٍ جديدة للبحث والتنظير في مجالك التخصصي.
5- إن توفرك على خبرةٍ في عَمَلِ التحكيم عندنا سَيُغْنِي سيرتك الأكاديمية، خصوصا عِند تجهيز ملفك العلمي لأجل نيل ترقيات التأهيل الجامعية.

| شروط الترشيح
1- التوفر على درجة الدكتوراه الجامعية.
2- شَغْلُ مَنْصِبٍ جامعي أو مهني (شريطة أن يكون له صلة بتخصصك العلمي).
3- التمكن من واحدة من اللغات الآتية: العربية أو الانجليزية أو الفرنسية.
4- التوفر على منشورات علمية رصينة في المباحث العلمية التي تَهْتَمُّ بها المجلة.
5- إظهار كفايات السرعة والدقة في عملية التحكيم.

| المسؤوليات
نحن بحاجة إلى أن يَكُونَ المُحَكِّمُونَ على درجةٍ عالية من الجِدِّيَة والرصانة في ممارسة مهمتهم، وذلك لأن قبولهم للمقالات أو رفضهم لها أو مطالبتهم بإدخال تعديلات وتصويبات عليها يُعَدُّ عاملا حاسما في تحديد جودة منشورات المجلة وارتقائها في الفهارس الأكاديمية المرموقة. في هذا السياق، يُطْلَبُ من هيئة التحكيم أن يُقَيِّمُوا المقالات المطروحة للنشر بموضوعيةٍ وحيادٍ دون تَحَيُّز. لأجل ذلك، تَضَعُ هيئة التحرير في متناول يد المُحَكِّمِين "جذاذة تحكيم" تُيَسِّرُ مهمتهم وتَضْمَنُ فعالية تقييمهم ومراجعتهم لمتطلبات الجِدَّة والجودة والفرادة في المقالات التي يشتغلون على فحصها.
يتطلب فعل التحكيم من المُحَكِّم أن يَقُومَ بالإجراءات التالية أثناء فحصه التقييمي للمقالة:
1- الفحص الأولي للمقالة قصد النظر في مدى ملائمتها لإرشادات التأليف المُوصَى بها من طرف المجلة.
2- الفحص الدقيق لهيكل المقالة وبنيتها (تقييم الإشكالية والمنهجية والفرضيات).
3- النظر في جودة ورصانة الاستنتاجات الختامية مع فحص لائحة المراجع وتقييمها.
4- النظر في الصياغة اللغوية والإملائية لنص المقالة، ومدى توافقها مع الضوابط الشكلية الموصى بها من طرف المجلة، ومدى سلامتها أيضا من الأخطاء الإملائية والركاكة التعبيرية.
5- الإحاطة بمختلف المحاور والقضايا التي تتضمنها المقالة، وذلك لأجل تقييم مصداقية المضامين الثاوية في النص.
6- الانتباه والحرص على كشف مظاهر السرقة العلمية في حال وجودها في نص المقالة.
7- إدراج تقييم كتابي استنتاجي عند الانتهاء من ملأ "جذاذة التحكيم"، وذلك بإبداء الحكم النهائي على المقالة إما بقبولها أو رفضها أو الدعوة إلى إدخال تعديلات عليها.

| اتفاق التعيين في الوظيفة
تشترط المجلة العربية لعلم الترجمة على المُتَقَدِّمِين لِشَغْلِ مَنْصِب المُحَكِّم أن يُوَافِقُوا على البنود الآتية:
1- التعيين في المَنْصِب لِمُدَّة عامين مع قابلية التجديد.
2- القيام بمسؤوليات المنصب (المُدْرَجَة أعلاه في المحور السابق) المنوط بك بكل أمانة ومصداقية.
3- الموافقة على عرض اسمك الكامل وصورتك (في حال طُلِبَ ذلك) على الموقع الإلكتروني للمجلة وداخل عددها أيضا.

| فسخ الارتباط بالمجلة
تتوقع المجلة من المُحَكِّم أن يَكُونَ التعاقد المُشتَرَك معه ناجحا ومستمرا إلى غاية انتهاء مدة العامين المُتَّفَق عليها، وتَسْمَحُ في المقابل بإمكانية فسخ الارتباط في أي وقت، سواء من جانب المُحَكِّم أو من جانب المجلة، وذلك وفق الشروط الآتية حصرا:
1- اللاتفاهم حول الجوانب المتعلقة بمسؤوليات المنصب أو بسياسات النشر المُعْتَمَدَة من طرف المجلة.
2- تسجيل المجلة لمردوديةٍ ضعيفة من طَرَفِ المُحَكِّم بخصوص عمله وقِلَّة عَطَائِهِ في المَنْصِبِ الموكول إليه.

| كيفية الترشح والتقديم للمَنْصِب
إذا كُنْتَ مُهْتَمّاً بِشَغْلِ مَنْصِبِ مُحَكِّمٍ مَعَنا في المجلة، نرجو منك إذن أن تملأ نموذج الطلب المُخَصَّصِ لذلك (أنقر هنا لتنزيله)، ثم أرسله إلى البريد الإلكتروني للمجلة: j.translation@democraticac.de

| معالجة طلبات الترشيح للمنصب
تتم معالجة الطلبات فوريا، إذ يتم في مرحلة أولى إشعار المترشح بأن طلبه قد تم استلامه والبدء في تقييمه، وذلك من خلال رسالةٍ يَتِمُّ البعث بها إلى بريده الإلكتروني، على أن يتم إخباره في مرحلةٍ ثانية بنتيجة التقييم النهائية إما بقبول الطلب أو رفضه في غضون أسبوعَيْنِ كأقصى حد.

 

ب. توظيف المُحَرِّرِين

تَفتح المجلة العربية لعلم الترجمة (AJTS) أبوابها أمام الباحثين الراغبين في المشاركة ضمن طاقم هيئة التحرير المَعْنِيَّة بالاشتغال على تدبير المقالات المطروحة للنشر.

| الوصف الوظيفي للمُهِمَّة
إن المُحَرِّرِين هُم متطوعون يَعملون معنا "عن بعد/عبر الانترنت" بدوام جزئي، ولغة عملهم تترواح بين العربية والانجليزية والفرنسية، وتتمثل مهامهم الرئيسية في التدقيق اللغوي للمقالات، وتوضيبها في أفق إخراج العدد بأفضل حلة جمالية وبأفضل صيغة مُمْكِنَة للقراءة.

| مزايا ومكاسب
يستفيد المُحَرِّرُ من مجموعة من المزايا والمكاسب جَرَّاءَ اشتغاله معنا داخل طاقم المجلة:
1- إن اطلاعك الدائم والدوري على مضامين المخطوطات التي تتوصل بها المجلة يُسَاهِمُ في إبقائك على دِرَايةٍ بآخر مَا جَدَّ واستجد في مجال تخصصك العلمي وفي التخصصات الجارة أيضا.
2- يُسَاهِم عملك في مجال التحرير وإدارة النشر العلمي على انتشار اسمك كخبيرٍ في هذا المجال، مِمَّا قد يؤدي إلى تواصل الهيئات الأكاديمية والعلمية معك قصد الاستفادة من تجربتك في ندوات أو مؤتمرات أو تكوينات.
3- سَتُطَوِّرُ الكفايات العملية اللازمة لتغدو مستقبلا قادرا على رئاسة المجلات العلمية المحكمة وإدارة كُبْرَيَات المشاريع العلمية والبحثية.
4- إن الاطلاع الدوري على المقالات المختلفة في مواضيعها ومناهجها سيساعدك لامحالة على الاستلهام منها قصد بلورة نماذج جديدة للبحث والتفكير في آفاق جديدة للاشتغال العلمي.
5- سَيَمْنَحُكَ التواجد ضمن طاقم المجلة الفرصة لتشكيل شبكةٍ مِن العلاقات الأكاديمية الفعالة، وذلك نَظِيرَ تواصلك مع جُمْلَةٍ من الباحثين الذين يُرْسِلُون مقالاتهم، وكذا مع المُحَكِّمِين الذين تتواصل معهم داخل فريق المجلة. إنه رأسمال علائقي له فاعليته في منحك فرصا للتعاون والشراكة العلميين في المستقبل.
6- سيمنحك الاشتغال معنا إشعاعا على المستوى الدولي الأكاديمي، وذلك لأن اسمك سَيَكُونُ مُدْرَجاً ضمن موقع المجلة الإلكتروني ومُدْرَجاً كذلك ضمن قائمة فريق المجلة في أعدادها الصادرة دورياً.

| شروط الترشيح
1- التوفر على درجة الماجيستير (الماستر) أو الدكتوراه.
2- أن يكون لك انضمام لأحد الجامعات أو المراكز البحثية أو المؤسسات المهنية ذات الصلة بمجال تخصصك.
3- التَّمَكُّنُ الجيد والأكاديمي من اللغات الآتية: العربية والانجليزية والفرنسية.
4- التوفر على الكفاءة العلمية في مجال تخصصك، إضافةً إلى امتلاكك للمهارات اللازمة فيما يخص مهام التحرير.
5- السرعة والدقة في إنجاز المهام، إذ تستوجب المُهِمَّة التحريرية عند استلامها أن تُنْجَزَ في مدةٍ تتراوح بين ثلاثة إلى سبعة أيام كأقصى حد.

| المسؤوليات
1- تصحيح الأخطاء الإملائية والنحوية للنصوص المُسْتَلَمَة، وتعديل الترقيم فيما يَخُصُّ العناوين المركزية والفرعية للمقالات من أجل ملائمتها مع الضوابط الشكلية المُعْتَمَدَة من طرف المجلة، وكذا القدرة على تنسيق النص بشكل احترافي داخل قالب المجلة.
2- تنقيح اللغة وتجويدها إذا ما تطلب الأمر ذلك.
3- فحص أصالة المقالات بِعَرْضِهَا على برنامج Turnitin، وذلك قَصْدَ استبعاد أي إمكانية للسرقة العلمية.
4- التمكن من مهارات صناعة الإشهار، وكتابة الرسائل التواصلية، وكذا القدرة الفعالة على التنسيق بين مُؤَلِّفِي المقالات والمُحَكِّمِين.

| اتفاق التعيين في الوظيفة
تشترط المجلة العربية لعلم الترجمة على المُتَقَدِّمِين لِشَغْلِ مَنْصِب المُحَرِّر أن يُوَافِقُوا على البنود الآتية:
1- التعيين في المَنْصِب لِمُدَّة عامين مع قابلية التجديد.
2- القيام بمسؤوليات المنصب (المُدْرَجَة أعلاه في المحور السابق) المنوط بك بكل أمانة ومصداقية.
3- الموافقة على عرض اسمك الكامل وصورتك (في حال طُلِبَ ذلك) على الموقع الإلكتروني للمجلة وداخل عددها أيضا.

| فسخ الارتباط بالمجلة
تتوقع المجلة من المُحَرِّر أن يَكُونَ التعاقد المُشتَرَك معه ناجحا ومستمرا إلى غاية انتهاء مدة العامين المُتَّفَق عليها، وتَسْمَحُ في المقابل بإمكانية فسخ الارتباط في أي وقت، سواء من جانب المُحَرِّر أو من جانب المجلة، وذلك وفق الشروط الآتية حصرا:
1- اللاتفاهم حول الجوانب المتعلقة بمسؤوليات المنصب أو بسياسات النشر المُعْتَمَدَة من طرف المجلة.
2- تسجيل المجلة لمردوديةٍ ضعيفة من طَرَفِ المُحَرِّر بخصوص عمله وقِلَّة عَطَائِهِ في المَنْصِبِ الموكول إليه.

| كيفية الترشح والتقديم للمَنْصِب
إذا كُنْتَ مُهْتَمّاً بشغل مَنْصِبِ مُحَرِّرٍ مَعَنا في المجلة، نرجو منك إذن أن تملأ نموذج الطلب المُخَصَّصِ لذلك (أنقر هنا لتنزيله)، ثم أرسله إلى البريد الإلكتروني للمجلة: j.translation@democraticac.de

| معالجة طلبات الترشيح للمنصب
تتم معالجة الطلبات فوريا، إذ يتم في مرحلة أولى إشعار المترشِّح بأن طلبه قد تم استلامه والبدء في تقييمه، وذلك من خلال رسالةٍ يَتِمُّ البعث بها إلى بريده الإلكتروني، على أن يتم إخباره في مرحلةٍ ثانية بنتيجة التقييم النهائية إما بقبول الطلب أو رفضه في غضون أسبوعَيْنِ كأقصى حد.