رتبة النفي الجملي في اللهجات العربية
DOI:
https://doi.org/10.17613/6tgr-cm86الكلمات المفتاحية:
النفي، العربية، العربية المعيارية، النفي المتقطع، إسقاط النفيالملخص
نعيد النظر من خلال هذا المقال في قضية تمثيل النفي الجملي، بالرجوع إلى العربية المعيار وأربعة من لهجاتها (العربية المصرية، الخليجية/الكويتية، المغربية، الأردنية، واللبنانية). والهدف من ذلك تجريبي وتصوري. فمن الناحية التجريبية يشرك المقال معطيات من لهجات عربية مختلفة تتضمن متغيرات لم يتم التطرق إليها بشكل علني في النقاش الدائر حاليا حول النفي الجملي في اللغة العربية. ومن الناحية التصورية نهدف إلى توظيف أهم مواضع موقع إسقاط النفي المرتبط بالإسقاط المميز للمعلومات الزمنية للجملة. كما نناقش في المقال بعض النماذج التي لم يتم التركيز عليها والتي قدمت دعما مهما لموقعة إسقاط النفي أعلى رتبة من إسقاط الزمن. والهدف العام من المقال هو توسيع النظر في صرف تركيب النفي في اللهجات العربية وإضافة ملاحظات ووقائع جديدة يقتضيها أي تحليل دياكروني أو سانكروني.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.
يتأطرُ نَشَاطَا النشر والتوزيع الخَاصَّيْنِ بمقالات المجلة برخصة المشاع الإبداعي اللاتجارية والحافظة للنسب CC BY-NC 4.0، والتي تنص على الآتي:
- لك كقارئ أو زائر مُطْلَقُ الحرية في:
- المشاركة: نسخ وتوزيع ونقل العمل لأي مكان أو تحويله لأي شكل.
- التعديل:المزج، التحويل، والإضافة على العمل.
لا يمكن لنا كجهة مُرَخِّصَة إلغاء هذه الصلاحيات طالما اتبعتَ شروط الرخصة.
- يتوجب عليك في المقابل احترام الشروط التالية:
- نَسب المُصنَّف (المقالة):يجب عليك نَسب العمل لصاحبه بطريقة مناسبة، وتوفير رابط للترخيص، وبيانُ إذا ما قد أُجريت أي تعديلات على العمل. يُمْكِنُكَ القيام بهذا بأي طريقة مناسبة، ولكن على ألا يتم ذلك بطريقة توحي بأن المُؤَلِّف أو المُرَخِّص مُؤَيِّد لك أو لعملك.
- غير تجاري:لا يمكنك استخدام هذا العمل لأغراض تجارية.
- منع القيود الإضافية: يجب عليك ألا تُطَبِّقَ أي شروط قانونية أو تدابير تكنولوجية تقيد الآخرين من ممارسة الصلاحيات التي تَسْمَحُ بها الرخصة.